.png)
أحمد هيلات
صديقك الأفضل لتطوير ذاتك وأعمالك
.webp)
3 أسباب تجعل التنمية البشرية وتطوير الذات على قائمة روّاد الأعمال والقادة الناجحين!
لا يمكن أن تمنع المرض! أو أن توقف المؤثرات الخارجية عن تعطيل مسارك، ولن تستطيع التحكم بأفعال الآخرين، ولكن هنالك شيء واحد فقط تحت سيطرتك الكاملة ويمكنك التحالف معه والتحكم به أيضاً، إنه عقلك!
إن تطوير المهارات الإدراكية والعقلية وتعزيز الوعي الذاتي وفهم أنماط السلوك والمنظومة العاطفية البشرية المعقدة سيجعل منك قائدا ناجحاً قادراً على إدارة ذاته والمحيطين به إدارة جيدة تصب في تحقيق أهدافه وتطلعاته دون إيقاع الأذى بنفسه أو بالآخرين!
اتخاذ القرارات الصحيحة غالباً
.webp)
فهم الأنماط المختلفة للسلوك البشري
.webp)
إدارة الذات بشكل احترافي
الخطوة الأولى للسيطرة على مشاعرك هي التعرف عليها. بمجرد أن تفهم ما تشعر به، سيكون من الأسهل عليك التحكم به واتخاذ قرارات خالية من المشاعر السطحية.
نحن نساعدك على تطوير مهارات الإدراك الذاتي والإتقان العاطفي. حتى تتمكن من اتخاذ قرارات أفضل وخالية من اللاعقلانية والتحيز، ستحل أي مشكلة بالعقلية الصحيحة! نحن نؤمن أن لكل مشكلة حل، لكن ليست كل الحلول متساوية. من أجل الحصول على أفضل نتيجة ممكنة، من المهم أن نتعامل مع المشكلات بالعقلية الصحيحة وهذا ما نعلمه هنا.
إن قدرتك على فهم سلوك الآخرين يمكنك من فهم طريقة تفكيرهم والاستجابة لاحتياجاتهم كما يعزز من قدرتك على التفاوض معهم واقناعهم برؤيتك لتحقيق الأهداف التي تسعى إليها دون معوقات داخلية تعيق بيئة العمل والتواصل إن إدراك حاجات ورغبات الآخربن والتعامل معها بشكل احترافي يؤدي إلى كسب وبناء الولاء بداخلهم نحو قائدهم الذي يثقون به، ويعلمون مدى تقديره لهم. إن فن الإقناع وفن التفاوض وفهم سلوك الموظفين والمستهلكين على حد سواء، هي ما يميزك كقائد ناجح بالدرجة الأولى.
إن إدارة ذاتك هي القدرة على إخضاع نفسك لمجموعة من القواعد الصارمة التي تعزز مهاراتك وقدراتك بشكل كبير، كترتيب الأولويات وادارة الوقت وادارة التغيير، إن هذه المهارات مجتمعة تشكل الأساس للشخصية القيادية التي تستطيع تنظيم وترتيب الأولويات وتدرك أهمية الوقت المحدد لكل مهمة، كما أن قدرتها على التأقلم مع التغيرات التى تحصل من حولها وكيفية التفاعل معها والاستجابة لها تشكل حصانة ضد السقوط المفاجئ أو ضياع الفرص وعدم استغلالها بشكل جيد.
باقة متنوعة من المواضيع التي تبني شخصيتك القيادة الناجحة
.webp)
الذكاء العاطفي
إن بقاء المعرفة الذاتية بمعزل عن بعدك الواعي، يجعل حياتك أصعب ليس على المستوى العاطفي فقط، ولكن يمتد تأثير ذلك على بناء علاقاتك الاجتماعية، واختيار مسارك التعليمي أو الوظيفي، واختيار شريك حياتك، وغير ذلك الكثير! تخيل أنك تدرس تخصصاً بعيداً جداً عن انتمائك الذاتي أو أنك تعمل في وظيفة أو تستثمر في مجال لن تبدع فيه أبداً، أو أنك تختار الأشخاص الذين لن تصل معهم للاستقرار مطلقاً! إن هذه الأشياء مكلفة نفسيا وماليا وطاقيا، وفي نهاية المطاف تعيش في صدمات وخسارات متلاحقة سوف ترافقك طيلة حياتك وقد يمتد تأثيرها على للأجيال من بعدك! للمعرفة املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
كيف تصبح شخصاً مؤثراً (الكاريزما)
من خلال برامجنا التدريبية الذكية والتفاعلية، ستتعلم كيف تمتلك الكاريزما الجذابة، والمؤثرة! ستتعلم أيضاً فن القيادة وكيف تصبح شخصًا أفضل. كيف تبني احترامك لذاتك، وتنقل الطاقة الإيجابية لمن هم حولك، ستتعلم كيف تبدأ المحادثات وتطرح الأسئلة، ومشاركة أفكارك واستخدام لغة جسدك لإثبات وجهة نظر ما، وإنشاء علاقات فاعلة وإيجابية مع الآخرين ، وغير ذلك الكثير.
القيادة ليست فقط لمن هم في مناصب عليا. يمكنك أن تصبح قائدًا بغض النظر عن مستوى القيادة الذي أنت عليه الآن. تتعلق صفات القيادة بالفضائل مثل الحزم ، والإقناع ، ووضع مثال يحتذى به للآخرين. من خلال برامجنا التدريبية التفاعلية سوف تعلمك كل شيء من أساسيات التأثير على الناس إلى التقنيات المتقدمة التي تساعدك على أن تصبح قائدًا ملهمًا!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
فن الإقناع
تعد الحجج مضيعة للوقت والطاقة - ولكن مع فن الإقناع ، يمكنك الظهور في المقدمة في كل مرة، إن كل قائد بحاجة ماسة لتعلم مهارة فن الإقناع، حيث أنك تحتاج هذه المهارة في أدق تفاصيل حياتك، ومع كافة الأشخاص الذين تتعامل معهم من ابنك الصغير وحتى أكبر مدراء الشركات في العالم، أن تحتاج لتثبت وجهة نظرك وتقنع الآخرين بتنفيذها والسير ضمن رؤيتك ومخططاتك!
الإقناع فن يسهل عليك القيادة ويوفر عليك وقت الجدال الطويل الذي لا جدوى منه، كما يسهل عمليات البيع والتعامل مع العملاء أيضاً. املأ النموذج الآن اضغط هنا
%20(1).webp)
فن التفاوض
بصفتك قائدًا ناجحًا ، فأنت تسعى باستمرار إلى عقد صفقات تساهم في تطوير مؤسستك ونمو أعمالك، ولا تكون على حساب الآخرين! سواء كنت تبني فريقًا أو تتفاوض على اتفاقية ما، فإن القيادة هي شكل فني قائم على الثقة والشفافية والمسؤولية. لهذا السبب نحن هنا لمساعدتك على تطوير مهارات التفاوض لكي تكون قائدًا أكثر نجاحًا.
دوراتنا مصممة لتناسب احتياجات أي شخص حول كيفية التفاوض بنجاح أكبر، ومتاحة أيضًا لجميع مستويات المهارات - من المبتدئين إلى الخبراء. لقد حان الوقت لتصنع فرقًا في حياة الآخرين من خلال تعلم كيفية التفاوض بفعالية وبشكل يضمن الأفضل لتحقيق ما تسعى إليه.
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
الإدارة المالية والثراء
مثل شأن أي علوم أخرى، فإن علوم الثراء وادارة المال علوماً قابلة للتعلم والتطبيق، ويمكنك البدء الآن في معرفة الأسس الصحيحة للثراء والحرية المالية. نحن لسنا كغيرنا إذ أننا لا نبيع الأوهام هنا! ولا ننقل لك تجارب أشخاص خلت أيامهم وذهبت أدراج الرياح، فنحن نؤمن أن الظروف تتغير ولا تتاح نفسها للجميع، كما أن طبيعة الفرص متقلبة من وقت لآخر وما كان فرصة البارحة قد يكون كارثة اليوم! إننا ننقل اليك خبراتنا الحديثة والشخصية نحو الحرية المالية، ابدأ بتنفيذ المبادئ الصحيحة اليوم، يمكنك أن تكون في طريقك إلى الثروة والنجاح في أي وقت من الأوقات.
املأ النموذج الآن اضغط هنا
%20(1).webp)
فهم وتحليل لغة الجسد
من المؤلم أن تكتشف أنه قد تم الكذب عليك! لكن الأمر يزداد سوءًا عندما تكتشف أنه كان بسبب عدم تمكنهم من إخبارك بما كانوا يعتقدون حقًا، توقف عن محاولة القراءة بين السطور وألق نظرة على لغة جسد الناس بدلاً من ذلك، وتعرف على ما يقوله جسدك عنك ، وكيف يقرأك الآخرون ، وكيف تجعل لغة جسدك أكثر قوة ، وغير ذلك الكثير.
سيساعدك تعلم لغة الجسد أيضًا في حياتك الشخصية. إن معرفة القليل فقط عن لغة الجسد يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في علاقاتك مع الأشخاص من حولك وكيف يشعرون تجاه أنفسهم - الأمر الذي يفيد كلاكما في النهاية على المدى الطويل!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
تحقيق التطلعات والأهداف
الشخص الذي ليس له أهداف، أو له أهداف ولكن لا يسعى إلى تحقيقها لم يعرف طعم الحياة بعد، فالأهداف والسعي إليها حاجة ملحة للحياة الطبيعية، وكم يصبح الأمر جميلا عندما تكون هذه الأهداف منسجمة مع امكانياتك وبواعثك الذاتي!
كل انسان يمتلك امكانيات غير محدودة في مجال ما، ولكن الغالبية لا يكتشفون ذلك ويضيّعون وقتهم في اشياء لا يبدعون فيها غالباً، دعنا نساعدك لتتلاءم أهدافك مع بواعثك الذاتية ونخرج كل امكانياتك الغير مكتشفة لتحقيق ما تسعى إليه!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
الصور الذهنية والأنماط السلوكية المختلفة
هل تعلم أن لكل شخص صورة ذهنية معقدة تعكس تجاربه منذ لحظة ولادته وحتى لحظة حياته! هذه الصورة الذهنية تساهم في اختياراته العاطفية بشكل واضح وتؤثر عليها كثيرًا، وإذا لم تكتشف هذه الصورة ولم تفهمها جيداً وتصلح الندوب فيها ، فقد تكون سبب بؤسك العاطفي إلى الأبد. كما أن الأشخاص يختلفون وتختلف أنماطهم السلوكية تبعاً لتجاربهم ودوافعهم! ولا يمكن أن تعامل الجميع بنفس الأسلوب والطريقة فلكل نمط سلوكي أسلوب تعامله الخاص! كيف أن يمكن أن تكون قائداً ناجحاً وأنت تعاني عاطفياً؟ ولا تستطيع التعامل مع الأشخاص بصورة احترافية! اكتشف حقيقتك، وحقيقة الأشخاص من حولك، من خلال إزالة الأقنعة الزائفة، واكتشف ما يعيقك عن عيش حياتك على أكمل وجه!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
تعزيز الوعي الذاتي
عندما تفهم ذاتك، وتعرف المحفزات التي تواجهها، ستتمكن من إدارتها بطريقة استباقية وتفاعلية. الوعي الذاتي لا يشمل فقط كيف نرى أنفسنا، ولكنه أيضا كيف نفهم رؤية الآخرين لنا!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
تحسين نمط الحياة وإدارة الوقت بمفهوم مختلف
نحن لا نملك سلطة مطلقة على الوقت، إذ لا يمكننا زيادته كما لا يمكننا العودة به إلى الوراء! إن مفهوم الإدارة الحقيقية للوقت يتلخص بكونه إدارة جيدة للذات! تمكنها من استغلال وقتها المتبقي بما يعود عليها بالنفع أو على الإنسانية!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
تغيير العادات السلبية
لا يمكن أن تبقى منتظرا لمباهج الحياة دون أن تقدم التضحيات في سبيل ذلك
ومشكلة أغلب الأشخاص أنهم يظنون أن أوضاعهم الراهنة أمرا مقدرا لا يمكن تغييره! إنهم يواضبون على القيام بنفس الروتين المحبط الذي لا يمكن أن يحقق النجاح، آن الأوان لك لتبدأ التغيير وتسيطر على عادتك وتصنع من نفسك نسخة أفضل من هذه، وتنطلق نحو معرفة دورك الفاعل في حياتك وحياة المحيطين بك!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
.webp)
إدارة العلاقات الاجتماعية والعاطفية والأسرية
لا توجد حياة زوجية خالية من المشاكل ولكن يوجد أزواج قادرين على التعامل مع هذه المشاكل بطريقة صحية وسليمة وأزواج تكون المشاكل هي المسيطرة عليهم! الخبر السار، أنه لا توجد علاقة لا يمكن إصلاحها، إن أراد أحد الزوجين ذلك على الأقل، لا تقلق سيمتد التأثير للآخر!
املأ النموذج الآن اضغط هنا
التغيير قرار!
حان الوقت لتحديد وجهتك، فيما إذا كنت تريد أن تبقى مكانك! أو أن تنطلق بذاتك وأعمالك لتحقق النمو الذي تستحقه!
لا توجد مشاكل بلا حلول، ولكن هنالك مجموعة من البدائل والخيارات التي لم تعرفها، كما أن المعرفه وحدها لا تكفي! نحن نحتاج للتوجيه لتطبيق ما نعرفه بشكل صحيح. املأ النموذج الآن واسأل الخبراء اضغط هنا